jeudi 27 octobre 2016

Clausura de las Jornadas Interculturales: Edmundo Seco y la ciudad de Alhucemas

Día 20, de octubre, las jornadas llegan a su fin.

En el acto de clausura,  celebramos una mesa redonda para tratar el tema “La convivencia en la ciudad: pasado y presente”, en la que rendíamos homenaje al escritor alhucemí D. Juan Román.



Presentó el acto Yassin Erraourmuni, interviniendo a continuación:



Abdelhamid Raiss, profesor, historiador y jefe de estudios del Instituto Moulay Ali Cherif. Miembro de la Asociación “Memoria del Rif.”



 Ahmed Maftouhi, profesor, historiador y ex director del Instituto Iman Malik, autor del libro más completo sobre la historia de la ciudad.



 Mohamed Ounia, escritor y director del instituto Moulay Ali Cherif.



Pascual Román, hermano de Juan Román y presidente de la Asociación de Antiguos Residentes Españoles en Alhucemas:



Al finalizar el acto, el director, D. Eduardo Garrigós Picó, hizo entrega de un recuerdo de estas jornadas a los participantes:




Itinerario histórico por Alhucemas en el marco de las jornadas interculturales: Edmundo Seco y la ciudad de Ahucemas

El día 19 de octubre, alumnos y alumnas de los tres institutos de la ciudad que imparten español, Moulay Ali Cherif, Iman Malik y El Badissi, junto con el alumnado del I.E. Melchor de Jovellanos y el profesorado, han realizado un itinerario por Alhucemas, visitando las edificaciones de más antiguas.
Esta ruta ha sido guiada por varios de los participantes en las Jornadas: D. Vicente Moga, D. Miguel Lacalle, D. Santiago Lacalle, D. Pascual Román y D. Abdelhamid Raiss.













INAUGURACIÓN DE LAS JORNADAS "EDMUNDO SECO y LA CIUDAD DE ALHUCEMAS"

 El día 18 de octubre, se inauguraron las JORNADAS INTERCULTURALES EDMUNDO SECO y LA CIUDAD DE ALHUCEMAS, en el I.E. Melchor de Jovellanos.

 Estas jornadas han sido organizadas en colaboración con el Ayuntamiento de Alhucemas, los liceos Iman Malik, Mulay Ali Cherif y El Badissi, la Delegación Provincial de Cultura de Alhucemas, y la Asociacion  Rif Siglo XXI.

Presentó el acto la alumna de 1º de ESO, Sofia El Hattach, que dio paso al director del centro, D. Eduardo Garrigós Picó.



 Seguidamente D. Vicente Moga, director del Archivo de Melilla y autor del trabajo “Masonería, Guerra Civil y Represión en Melilla” (UNED Melilla, 2005), trató el tema de "La masonería en Alhucemas durante la IIª República y la logia local “Cabo Quilates”, a la que perteneció D. Edmundo Seco. Su exposición fue muy didáctica y clara.




Finalmente, D. Miguel Lacalle, hijo de D. José Lacalle Quijano, primer fotógrafo de esta localidad, nos presentó la figura de D. Edmundo Seco Sánchez. Aportó datos muy interesantes sobre este personaje, del que teníamos poca información. 



Terminadas las conferencias, se abrió la exposición “Nacimiento y desarrollo de la ciudad”, con cuarenta fotografías realizadas en su día por José Lacalle Quijano.






samedi 22 octobre 2016

أيام التبادل الثقافي: إدموندو سيكو ومدينة الحسيمة










ينظم المعهد الإسباني ملشور ذي خوبيّانوس بشراكة مع بلدية الحسيمة، ثانويات كل من الإمام مالك والباديسي ومولاي علي الشريف، وجمعيتي ريف القرن 21 والريف للسينما والتنشيط الثقافي، أيام التبادل الثقافي: إدموندو سيكو ومدينة الحسيمة، وذلك من 18 الى 20 أكتوبر 2016.وفق البرنامج التالي:

اليوم الأول: 18 أكتوبر 2016
18:00 افتتاح أشغال الأيام الثقافيةتقديم فعاليات الأيام الثقافية من طرف مدير المعهد، إدواردو كارّيكوس بيكوافتتاح فعاليات الأيام الثقافية من طرف رئيس المجلس البلدي د. محمد بودرابعد كلمة الافتتاح، سيتدخل السادة:ذ. فيسنتي موكا، مدير أرشيف مليلية ومؤلف كتاب "الماسونية، الحرب الأهلية والقمع في مليلية" (جامعة UNED بمليلية، 2005)، الذي سيتطرق للماسونية في الحسيمة خلال الجمهورية الثانية والمحفل المحلي "كابو كيلاط"، الذي ينتمي اليه، ادموندو سيكو.ذ. ميغيل لاكايي الذي سيتطرق لسيرة ادموندو سيكو، هو ابن خوسيه لاكايي كيخانو، أول مصور إسباني في الحسيمة.20:00 بعد انتهاء المداخلتين، سيفتتح معرضا للصور حول نشأة الحسيمة بعدسة خوسيه لاكايي في العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي، والتي قام أبناءه ميغيل وسانتياغو بتقديمها وعرضها في مليلية سنة 2012.وسيضم المعرض، 40 صورة من ألبوم "نشأة وتطور المدينة"، وبعض المستلزمات الفوطوغرافية (الآلات القديمة) تعود لخوسيه لاكايي. سيبقى هذا المعرض في بهو المعهد أسبوعا كاملا، يحتوي على كاتالوك صغير مع مجموعة من 10 صور ونص تمهيدي لميغيل لاكايي.سيكون هناك معرض ببليوغرافي عن السيد. ادموندو سيكو: كتب ووثائق، وصور، ومراسلات وتقرير عن "نشأة مدينة الحسيمة" وسيتم عرض شريطي فيديو تحت عنوان "ندوة دولية حول نشأة وتطوّر الحسيمة"، المنظمة من طرف جمعية ريف القرن 21 سنة 2013، وربورتاج للقناة الثانية حول نفس الندوة.اليوم الثاني: 19 أكتوبر 2016.
10:00 ـ 12:30
جولة بالحسيمة تحت اسم "ادموندو سيكو ومدينة الحسيمة"، حيث سيتم زيارة الأماكن التي تعود لتلك الحقبة وموجودة الى يومنا هذا.
وسوف يتم ارشاد وتوجيه هذه الجولة من قبل العديد من المشاركين في الأيام الثقافية: السيد فيسنتي موكا، السيد. ميغيل لاكايي، السيد. عبد الحميد الرايس والدكتور محمد بودرا.
سيشارك فيها تلاميذ من ثلاث مؤسسات تعليمية في المدينة، التي تدرّس الإسبانية، جنبا إلى جنب مع تلاميذ المعهد الإسباني ملشور دِ خوبيّانوس.
اليوم الثالث: 20 أكتوبر 2016.
18:00. اختتام ايام التبادل الثقافي.
ستنظم مائدة مستديرة حول موضوع "التعايش بالمدينة: الماضي والحاضر" للمناقشة والتفاعل، والتي سوف يتم من خلالها تكريم شخصية خوان رومان.
المتدخلون هم كالتالي:
د. محمد بودرا، رئيس بلدية الحسيمة.
ذ. عبد الحميد الرايس، استاذ، مؤرخ ووإطار تربوي بثانوية مولاي علي الشريف، وعضو في جمعية "ذاكرة الريف."
ذ. أحمد المفتوحي، أستاذ، مؤرخ ومدير سابق لثانوية الإمام مالك، ومؤلف كتاب الأكثر شمولية عن تاريخ المدينة.

د. محمد أونيا، كاتب ومدير ثانوية مولاي علي الشريف.
ذ. باسكوال رومان، شقيق خوان رومان ورئيس جمعية قدماء ساكنة الحسيمة، أو ممثل آخر للجمعية.
20:00. بعد دعوة الحاضرين لتناول الشاي والحلويات من طرف مدير المعهد سيسدل هذا الأخير الستار حول أشغال هذه الدورة.

mardi 27 septembre 2016

على وقع الإشادة يُسدَل الستار على الدورة الخامسة للجامعة الصيفية بالحسيمة


اختتمت جمعية ريف القرن 21 برئاسة الأستاذ ياسين الرحموني آخر يوم للدورة الخامسة للجامعة الصيفية بالحسيمة، 31 يوليوز 2016 بمقر المجلس البلدي للحسيمة والمنظمة تحت شعار: " الإتصالات الحديثة ودورها في غرس وتنمية روح المقاولة لدى الشباب " وذلك بدعم من المجلس البلدي للحسيمة ومجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة وبتنسيق مع كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة من 28 الى غاية 31 يوليوز. 

اختتمت فعالية اليوم الأخير بكلمات ترحيبية بالحضور من طرف الأستاذ ياسين الرحموني رئيس الجمعية الذي ألقى كلمات شكر في حق المشاركين والمشاركات الذين أبانوا عن رقي في التعامل وطرح الأسئلة والإقتراحات في كل أطوار الأيام الأربعة من الدورة، كما تطرق أيضا للظروف المصاحبة لإطلاق هذه الدورة، وإلى كل الوقائع المرتبطة بالتظاهرة. 

تناول بعدها الأستاذ محمد الحقوني كلمته ليعبر فيها عن مدى فرحه وامتنانه لنجاح هذه الدورة والتي اعتبرها على حد قوله نجاحا استثنائياً. 

بعدها جاء دور الأستاذ شوقي الصالحي الذي أبدى في كلمته فخره بنجاح الجامعة الصيفية لهذا العام في دورتها الخامسة، كما أكد أنه أثناء إلقائه لعروضه لاحظ تفاعلا وحماسا كبيرين أبدوه المشاركون والمشاركات وعطشهم لمثل هذه الفعاليات والدورات. 

بعد انتهاء كلمات الأساتذة المؤطرين لوحدات الدورة وتعذر حضور الأساتذة الآخرون، تم عرض اشرطة توثيقية لجميع أيام الجامعة الصيفية في دورتها الخامسة. 

وقد عمل بعدها السيد ياسين الرحموني على فسح المجال للطلبة الحاضرين والمشاركين للتعبير في مائدة مستديرة عن ارتسماتهم وملاحظاتهم حول الجوانب التنظيمية للجامعة وهو ما عبر عنه فعلا الطلبة والطالبات في كلماتهم والتي عبروا من خلالها على ثنائهم حول النجاح الباهر لهذه الدورة الإستثنائية، كما عبر البعض عن بعض الانتقادات المرتبطة بالجانب الزمني وتوزيع الحصص الدراسية وغيرها... 

هذا النجاح والامتياز بدا واضحا على تعقيبات وتعليقات الطلبة المشاركين، إذ استهلوا دائما كلماتهم بشكر وتقدير الجمعية على المجهودات الجبارة، والتضحيات النادرة الحدوث، والتي قدمتها لإنجاح الدورة الخامسة للجامعة الصيفية بالحسيمة. 

كما تم اقتراح بعض التوصيات ومن أهمها: 

* اختيار قاعة أوسع لاستيعاب عدد أكبر من المشاركين. 

* إطالة مدة التكوين. 

بعد ذلك قدم السيد رئيس الجمعية كل الإجابات والتوضيحات المتعلقة باستفسارات وملاحظات المشاركين، كما عبر عن سروره بنجاح الدورة وتأكيده على ضرورة تطوير التجربة والمحافظة عليها كتقليد أكاديمي سنوي يعتبر مكسبا لمدينة الحسيمة. 

ثم بعد ذلك قدمت الاستاذة جيهان الخطابي ممثلة المجلس البلدي للحسيمة، كلمتها بشكر المنظمين الذين سهروا على انجاح هذه الدورة متمنية لهم بالتوفيق والنجاح في الدورات المقبلة وتشجيعهم على الإستمرارية باعتبار الشباب ثروة لابد من تكوينها. 

كما تلت هذا الحفل عملية توزيع شواهد الجامعة على المشاركات والمشاركين وبعض الهدايا التذكارية للأساتذة المؤطرين لوحدات الدورة. 

تجدر الإشارة الى أن الجامعة الصيفية في دورتها الخامسة تواصلت خلال اليوم الثاني بوحدتين من تأطير كل من الأساتذة فاطمة شدي ومحمد الحقوني وعادل بوكبية. 

شرعت الأستاذة فاطمة شدي في عرضها المتضمن في محاوره لتاريخ النت، تعريفه، وكذا التطورات التي طرأت عليه انطلاقا من نشأته إلى حدود الساعة، إضافة إلى خطوات الشروع في إنشاء المواقع. 

بعد ما تلقا الحاضرون الجانب النظري الغني بالمعلومات القيمة من طرف الأستاذة الفاضلة تقدم الأستاذ محمد الحقوني ليبهر الحضور بالجانب التطبيقي لمواقع النت، طريقة إنشائها وكذا أهم الخطوات التي لا بد لمنشئ المواقع من الإطلاع عليها. وكان العرض الأخير للأستاذ عادل بوكبية الذي منح الحضور فرصة التعرف على أهم الطرق لنشر الموقع في الصفحات الأولى لمحركات البحث، وبالتالي جلب الزوار من مختلف الجهات والمناطق. 

مباشرة بعد ذلك شرع الأستاذين محمد الحقوني و فاطمة شدي مرة ثانية في شرح موضوع ثاني يتعلق بتقنيات البحث عن المعلومات وكيفية استخراجها بطريقة صحيحة وآمنة عبر الأنترنيت. 

بعد عروض الأساتذة المحترمين، أتيحت الفرصة للحضور ليقول كلمته ويطرح تساؤلاته وكذا مداخلاته التي أكدت بالملموس استيعابهم لكيفية إنشاء موقع شخصي أو تجاري عبر الانترنيت وأيضا الطرق الناجعة للبحث على المعلومة في الأنترنيت. 

أما اليوم الثالث فتم تخصيصه لتقنيات التواصل والمهارات اللغوية وكيفية النجاح في إنشاء مقاولة من تأطير الأستاذ شوقي الصالحي والذي شرع في عرضه بالتعريف بأهم لغات العالم والأكثر تداولا وانتشارا ومُدِرَّةً بالنفع على المقوالين الناجحين والمتفوقين، كما عرّف التواصل وركائزه كعلم قائم بذاته إضافة إلى المهارات اللغوية التي يستطيع المقاول من خلالها إيصال الفكرة وتوضيحها بشكل مبسط وسليم حتى يتمكن من شرح مشروعه للمتلقين، ويستطيع بذلك التأثير بشكل إيجابي على نظرتهم اتجاه كفاءته ويسهل عليه إشهار أو تسويق مقاولته في شتى بقاع العالم. 

بعد انتهاء درس الأستاذ شوقي تم فسح المجال للحاضرين ليبدوا بأرائهم وكذا تساؤلاتهم بخصوص المحاضرة، والتي أبدى فيها المشاركون والمشاركات إعجابهم بالطريقة التي ألقى بها الأستاذ عرضه إذ أشرك الحاضرين معه في كل خطوات الدرس بطريقة تفاعلية، كما صبّت جل المداخلات على أن العرض كان في مستوى جد راقي وتم شرحه بطريقة سلسة تؤكد على أن معظم الحاضرين استفادوا وملؤوا خزاناتهم بشحنات إيجابية بعد الأيام الدراسية الثلاث، طامحين إلى تطبيق ماتعلموه من خلالها لغرض إنشاء مقاولاتهم الشخصية مستقبلا والسهر على إنجاحها. 

خلال الفترة المسائية لنفس اليوم؛ كان للمشاركين والمشاركات موعد مع جولة ترفيهية بحرية الى خليج الحسيمة، وذلك بواسطة مركب وفرته الجمعية ليستوعب جل المشاركين في هذه الدورة الخامسة للجامعة الصيفية، وينعموا بوقت للإستمتاع بمشهد الأمواج المطراطمة فيما بينها بعد ثلاثة أيام دراسية شاقة ومليئة بالعلم والمعرفة. 

وأبدى المشاركون إعجابهم وانبهارهم بهذه الخرجة البحرية التي اعتبروها بمثابة متنفس لهم، فمنهم من أكد أنها أول رحلة بحرية له وأعجب بها، ومنهم من واصل طوال الرحلة تقديم الشكر والثناء للأستاذ ياسين الرحموني رئيس جمعية ريف القرن 21 والذي من أجل أن ينعم المشاركون والمشاركات بجو تسوده الأخوة والرقي قدم مجهودات جبارة ومنقطعة النظير. 

لجنة الإعلام والتواصل